![]() |
مقتطفات شعرية...من هنا وهناك....
ضحكت فقالوا ألا تحتشم ... بكيت فقالوا ألا تبتسم بسمت فقالوا يرائي بها ... عبست فقالوا بدا ماكتم صمت فقالوا كليل اللسان ... نطقت فقالوا كثير الكلم حلمت فقالوا صنيع الجبان ... ولو كان مقتدرا لانتقم بسلت فقالوا لطيش به ... وما كان مجترئا لو حكم يقولون شذ إذا قلت لا ... وإمعة حين وافقتهم فأيقنت أني مهما أرد ... رضا الناس لابد من أن أذم لو كان دمع العين يكسبني رضاك بكيت لجل أرضيك واتعبت عيني ================================================== ما أقول أنسى عيون الناس من شانك أقول أنسى جميع الناس لعيونك ================================================== من السهل أن يشتاق الأنسان لمن يحب لكن...من الصعب أن يجده كلما اشتاق أليــــه ================================================= لا أحد يخاف على مثلك ولا يغار على بقدر غيرتك ولكن أتحداك أن تجدى حباً يوازى ماقدمته لك ================================================= من السهل أن ينسى الانسان نفسه ...لكن من الصعب ان ينسى نفس سكنت نفسه ================================================== جميل أن يكون لك قلباَ أنت صاحبه... ولكن الأجمل أن يكون لك صاحباَ أنت قلبه ================================================== = الشمعة تحترق مرة واحدة .. لكي يرى الناس .. أما أنا فأحترق ألف مرة .. لكي أراك أنتِ! ================================================== |
مجنون لميس !
لا لا ... لن تكون آخر المشنوقين أمام قلبك المستباح , فالمرأة التي تعذبك الآن هي هي التي آثرتها بنبضات حبك البكر , ورويتها من نبع لطفك وهفهفة أنفاسك الطيبة , وحرمت نفسك من كل همسات النساء التي تشتهيك . أعلم أنك تلقيت تلك الطعنة كأي فارس نبيل , وقاومت نداءات الكره في داخلك احتراماً لكل نبضة أرسلتها من وريدك إليها . أعلم أنك لا زلت تتذكرها , بينما أنت لديها مثل أي فستان علقته في خزانة ملابسها البالية . أعلم أنك تشاهدها في كل أنثى تمثل دور الحبيبة الصادقة , ولا تستطيع أن تخبر الحبيب المخدوع أن مصيره مصيرك . أعلم أنك انتحبت عليها كأي طفل رضيع تركته أمه من أجل أنانيتها الأبدية . أعلم وأعلم وأعلم ... ولكنك يا ( مجنون لميس ) تستحق هذا الألم اللذيذ المحرومات منه كل النساء أمثالها ! 14/5/1429هـ |
http://up.arab-x.com/Feb10/vLL10781.gif افتقدت مذكرتي قد كان لي يوما ما مذكره عندما احس ببعض الملل اضع فيها شيئا من بوح قلمي وقد كانت تشاركني همومي اقول لها ما بنفسي فاجدها لي منصته ومتحمله لما اضعه على كاهلها من هموم اين انتي ايتها المذكره اصبحت لا ارى لك معالم سوى قراءات اقراها مع العامه وكأنك تقولين لست وحدك هنا ك من يريد ان يقرا ويبوح بافكاره لي هناك من يشاركك قلبي الطيب وحضني الدافيء اتمنى ان ترجعي لي واكتب فيك ما اريد لأني لا استطيع البوح الا لك انتي فهلا عدتي ؟؟ كما كنتي ؟؟؟ |
وش كثر أحبك؟؟!! ........... قلت تدرين وش كثر احبك؟! ردت و قالت يمكن كثر حبات المطر أو أكثر شوي؟؟!!.. قلت ما بعد عرفتي قدر حبك في داخلي يا عيوني.. ولا قدرتي تحصين نبضات حبك بقلبي!! دام انك تقولين إني احبك كثر هالكون أو أكثر شوي!! أنا يا حياتي .. كثر حبات المطر وكثر ما تشرق الشمس وتغيب احبك .. و كثر النجوم والكواكب في عالمنا احبك.. احبك بعدد ما ترمش عيون الناس اجمعهم.. احبك بعدد عتاب قلبك لقلبي.. احبك بعدد ما هلت عيوني دموعها على خدي.. احبك.. كثر ما سهرت الليل وحدي .. احبك.. كثر ما عانيت في وحدتي جور الناس لي.. أحبك... هي كلمة.. تحسسني بوجودك في عالمي تحسسني انك بجنبي .. كلمة.. آسف ما اعرف أقول غيرها.. احبك 23-02-1431ه |
اخت نور مقتطفات رائعه وجميله دمتي في خير اخي العزيز ابوالطيب تألق في الكتابه وابداع في الكلمة والتسلسل الفريد الرائع.. دمت مبدعاً عزيزي ابو الطيب اخت قطر الندى خاطره جميله و كلمات بسيطه مبدعه... دمتي في خير |
نتمنى منكم اليوم طرح اجمل ما لديكم هنا.. |
آثرت ان اختار هذا الموضوع الذي كتبه اخي العزيز ابوالطيب... حقاً لقد كاد المعلم أن يكون رسولاً ، فعلى مر العصر يظل المعلم الأول نبياً مرسلاً عليهم وعلى نبينا محمد بن عبدالله أفضل الصلاة وأزكى التسليم ، وفي حياتنا الدنيا من يشبههم في تسنّم رسالة من هي أنبل الرسالات وأشرفها حيث يتقدم لحملها الإنسان العادي ، ألا وهي رسالة التعليم في مجالات العلوم المختلفة والتربية كسلوك حياتي وسمت أخلاقي يبدأ به ذلك الإنسان رجلاً كان أم إمرأة مهمته منذ الصفوف الأول إلى أعلى مراحل التعليم ، وبين أن تكون معلماً يقوم بمهمته كوظيفة يتقاضى عليها أجراً في نهاية كل شهر وتمضي هكذا دون أن تترك أثراً إلا أنك قمت بواجب الوظيفة ليس إلا ، وبين أن تكون محترماً لتلك لمسؤوليتك الوظيفية والأخلاقية ، فتغدو نبراساً للأجيال التي تمر أمام ناظريك على مر سنوات عملك في سلك التعليم . ولا أخال إلا كل واحدٍ منا يحمل بين جنبيه أثراً من معلم أو معلمة لايُنسى على جميل قيامه بتلك الرسالة ، أو طرف من ذكرى لا تليق بمعلم أو معلمة أؤتمن على فلذات الأكباد بحسبان إعدادهم لمستقبل نستشرفه من خلال تواجدهم وتفاعلهم مع وظيفة المعلم في المجتمع الإنسان اليوم وبكره وأمس الذي مضى بكل تفاصيله . أو هذا بعض ما تحقق للأستاذة والمعلمة/ نعيمة بنت محمد العيد ـ مديرة المدرسة الابتدائية الرابعة والابتدائية الأولى لتحفيظ القرآن الكريم في بلدة الشعبة التابعة لمحافظة الأحساء شرق المملكة العربية السعودية . http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20091216/Con20091216321111.htm ولعلي أواسي بهذا نفسي وإياكم في معلمين سطروا في صفحات ذكرياتنا ما نفخر به ، فلهم مني صادق الدعاء بالصحة والعافية لمن لازال على قيد الحياة منهم ، والدعاء بجنات في عليين لمن غادر دنيانا الفانية ، حتى أولئك الذين مروا علينا دون أن يتركوا أثراً لا أملك إلا أن أرجو لهم مثل ذلك . 29/12/1430 |
بارك الله تعالى فيك أخي الكريم أبا يارا على حسن ظنك واختيارك ... بل إن إعادة نشر هذا الموضوع ... أتى في الوقت الذي اختارت فيه زوجتي أم هشام التقاعد المبكر عن مواصلة العمل في مجال التدريس مع نهاية هذا الفصل الدراسي ، وللأمانة ليس مجاملة لزوجتي أعتبر تقاعدها خسارة للتعليم ، لما عرفته به من الجدية والصبر والتضحية والقيام بالواجب التربوي ... وكأني بك تقرأ أفكاري ... مما أثار في نفسي مال للمعلم من أثر في حياة الأمم سابقاً ولاحقاً ... وكل ما أتمناه أن ينال المعلم مكانته اللائقة به ... وأن تعاد له هيبته ... وقبل أن تعاد إليه عليه أن ينتزعها بعطائه ونبل أخلاقه .
|
الساعة الآن 12:29 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ