عندما ينتشي الشاعر فإن الصور الشعرية التي تتقاطر إلى محبرته فيسطرها كلمات حالمة على صفحة الورق لا يمكن للمتلقي المتذوق للشعر إلا أن يسافر مع ما يقرأه ، وهذه المعزوفة الشعرية تأخذ قارئها إلى ماعايشه في الباحة ، أو هذا ما كنت أسيراً له إلى أن غادرتها وبقيت أسامرها كأنها أمس !
اختيار موفق يا أجوان .