أخي الواصل
أسأل الله أن يوصلك جنته
الكلام العام لا يفيد كثيراً. ولعلمك فإن ثقيل الدم لا يعرف أنه ثقيل دم!. قد أكون أنا أو أنت لا قدّر الله. الذي يشوف عيب في أخيه فليقدم له النصيحة، وليميط اللثام عن وجهه ويتقدم كي يكون قدوة بفعله قبل قوله. كلام السّعة سهل وهين، أما النزول في الميدان وتحمّل التبعات فذلك الذي لا يقدر عليه إلا القليل،فكن من ذلك القليل.
الاقتراحات الجيدة والواضحة سيتم عرضها على الجماعة إن شاء الله.
تحياتي