يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً» .
فتخيل معي أن أحد الشباب هداه الله على يديك وأصبح من العابدين لله فأي عبادة يفعلها كنت أنت سبباً فيها لك من الأجر مثل ما يأخذه تماماً، فعلى سبيل المثال:
لو صلى ذلك الشاب الظهر فستكون أنت صليت الظهر مرتين وإن أنفق من ماله فكأنك تصدقت أنت أيضاً وإن صام يوم عرفة فستغفر ذنوبك أنت أيضاً وقس على ذلك بقية الأعمال.
يعطيك ربى العافيه على هذا المضوع الرائع//مشكور يالسامر