جاء اعرابي إلى الخلبفة عمر بن الخطاب * رضي الله عنه * وقال :
يا عمر الخير جزيت الجنة أكس بنياتي وأمهن
وكن لنا من الزمان جنة أقسمت بالله لتفعلن
فقال عمر : وإن لم أفعل يكون ماذا ؟
فقال الأعرابي :
إذا أبا حفص لأمضين
فقال عمر : وإن مضيت يكون ماذا؟
فال الأعرابي :
إذا أبا حفص لتسألن يوم تكون الأعطيات جنة
وموقف المسؤول بينهن إما إل نار وإما جنه
منقول