هذا كتاب الله :لا تغنى عجائبه: ولايطفأ نوره: استضيئوا منه اليوم ليوم الظلمة: واستنصحوا كتابه وتبيانه: فاٍن الله قد أثنى على قوم فقال:{اٍنهم كانو ايسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوالناخاشعين} .(أبو بكر الصديق)
يكون البعد مكتوب علينا وجنة هذة الدنيا التلاقي ولكنا وإن طالت خطانا فهمس الحب والأشواق باقي نسافر في امانينا ونغدو وفي احداقنا حب الرفاق تمازجت القلوب على وداد بلا زيف خفي أو نفاقي