{ يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله والرسول اٍذا دعاكم لما يحيكم } الحياة النافعة اٍ نما تحصل بالاستجابة لله ورسوله :فمن لم تحصل له هذه الاستجابة فلا حياة له :فالحياة الحقيقية الطيبة هي حياة من استجاب لله والرسول ظاهرا وباطنا :فهئولاء هم الأحياء واٍن ماتوا, وغيرهم أموات واٍن كانوا أحياء الأبدان. {ابن القيم }