اٍن من استعد للقاء الله انقطه قلبه عن الدنيا ومافيها و مطالبها : وخمدت من نفسه نيران الشهوات: وأخبت قلبه اٍلى الله : وعكفت همته على الله وعلى محبته واٍثار مرضاته: { ماعندكم ينفذ و ماعند الله باق } (ابن القيم )
يكون البعد مكتوب علينا وجنة هذة الدنيا التلاقي ولكنا وإن طالت خطانا فهمس الحب والأشواق باقي نسافر في امانينا ونغدو وفي احداقنا حب الرفاق تمازجت القلوب على وداد بلا زيف خفي أو نفاقي