{هذا ماتوعدون لكل أواب حفيظ:من خشي الرحمن بالغيب وجاء بقلب منيب} من رجع عن المخالفات خوفا من عذاب الله فهو تائب : ومن رجع حياء فهو منيب : ومن رجع تعطيما لجلال الله سبحانه فهو أواب (ابن علان )
يكون البعد مكتوب علينا وجنة هذة الدنيا التلاقي ولكنا وإن طالت خطانا فهمس الحب والأشواق باقي نسافر في امانينا ونغدو وفي احداقنا حب الرفاق تمازجت القلوب على وداد بلا زيف خفي أو نفاقي