القصيدة رائعة والظاهر الي بيقراها ويربطها بالماضي بيتواضع ولو بينه وبين نفسه ، والعجيب انه ما كان يعيب على ذالك الحال ولا واحد والسبب انه كان كله كأسنان المشط فلما بسط الله النعمة تميزنا و تغيرنا كثيرا ثم نعود على حال شديدة -إن شاء الله- عند الله يوم القيامة يوم العرض الأكبر حفاة عراة غرلا .