بارك الله فيك يا أبا فيصل ورزقك زوجةً إذا نظرت إليها سرّتك (بمعنى أفرحتك وليس بمعنى جعلتك تسري من البيت) وإن غبت عنها خفظتك في مالك وولدك آمين. وش أخبار العود وين غاطس.