هداك الله يا أبا سعد توقيت مقالك جعلني أطب ها الطبة العجيبة وطالما إنك وافقت على حذف ذلك التعليق ويمكن لا حد شاف ولا حد دري فلله الحمد والمنة ولكن آمل أن تجود قريحتك بما يتناسب مع تعليقي السابق حتى لا يروح فالصو !
أما بالنسببة لأم سعدك فإن ما جادت به قريحتك دليل على أمرين ؛ الأول وفاء وتقدير من إنسان معروف بحسن خلقه وحب الخير لكل الناس ولا شك أن الأقربون أولى بهذا الجميل 0 أما أم سعد (ك) فوراء كل عظيم إمرأة وإني أغبطكما على حياتكما السعيدة وأسأل الله أن يديم عليكما عفوه وعافيته في الدنيا والآخرة