كعادتك يا أبو عبدالعزيز ... ومع ذلك ... آخر هدية من واحد ما أعرفه ... ولا تقدر بثمن ! أخي الصحيفة ... لا تبالغ في الإعجاب ... فصاحب الموضوع سعيد الباحوث !