ساءت الأخلاق عند المسلمين وتأخروا عن الركب بسبب الابتعاد عن تطبيق تعاليم الدين الحنيف، والأمة التي تنهزم في ميدان الأخلاق جديرة بأن تنهزم في كل الميادين الأخرى، والأمم إنما تقدمت أولاً في أخلاقها بينما أمة الإسلام ضربت في أخلاقها ولم تأخذ من الغرب إلا عاداتهم السيئة ولذلك لاتزال تقبع في مؤخرة الركب..والكلام يطول...
إنما الأمم الأخلاق مابقيت ,,, فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
أشكرك على الموضوع الرائع..